القوات المسلحة الجزائرية

قوات الجيش الجزائري
الجيش الجزائري يحكم ومازال يتحكم في مقاليد الأمور في الجزائر منذ عام 1992 وحتى الأن.
الإنفاق العسكــري
طبقاً لتقديرات 1996 : بليون و800 مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 1997 : بليونان و100 مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 1998 : ثلاثة بلايين ومائة مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 1999 : ثلاثة بلايين ومائة مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 2000 : ثلاثة بلايين دولار.
الموازنة العسكريـة
طبقاً لتقديرات 1998: بليون و900 مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 1999 : بليون و800 مليون دولار.
طبقاً لتقديرات 2000 : بليون و800 مليون دولار
المساعدات العسكرية الخارجية
الولايات المتحدة:
طبقاً لتقديرات 1995: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 1996: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 1997: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 1998: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 1999: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 2000: 100 ألف دولار.
طبقاً لتقديرات 2001: 100 ألف دولار.
إجمالي القوات المسلحة
القوات العاملـــــة: 124 ألف فرد، منهم نحو 75 ألفاً، من المجندين إلزامياً.
مدة الخدمة: 18 شهراً، للجيش، ستة أشهر أساسية، و12 شهراً في مشروعات مدنية.
قوات الاحتياطي: الجيـش: نحو 150 ألف فردٍ. ويظل الأفراد على قوة الاحتياط حتى سن الخمسين.
الجيــــش: 107 آلاف فرد، منهم نحو 75 ألفاً، مجندين تجنيداً إلزامياً.
ست مناطق عسكرية، تأجلت إعادة تنظيم هياكلها.
فرقتان مدرعتان، بكل منهما ثلاثة أفواج دبابات، وفوج آلي.
فرقتان آليتان، تضم كل منهما ثلاثة أفواج آلية، وفوج دبابات.
خمسة أفواج محمولة جواً.
لواء مدرع مستقل.
أربعة ألوية مشاة، آلية/راكبة، مستقلة.
25 كتيبة مشاة مستقلة.
ست كتائب مدفعية.
ست كتائب دبابات.
ثماني كتائب دفاع جوي.
ست كتائب مدفعية مضادة للطائرات.
المعــــدات
دبابات قتال رئيسية: 1089 دبابة، كالتالي:
288 دبابة، من نوعي T-54، وT-55.
334 دبابة، من نوع T-62.
467 دبابة، من نوع T-72.
الاستطــلاع: 85 عربة، من نوع BRDM-2.
عربات قتال مشاة مدرعة
700 عربة، من نوع BMP-1.
289 عربة، من نوع BMP-2.
ناقلات جُند مدرعة
530 ناقلة، من نوعي BTR-50، وBTR-6.
150 ناقلة، من نوع OT-64.
80 ناقلة، من نوع BTR-80.
100 ناقلة، من نوع Fahd.
مدفعية مقطـورة
عيـــار 122مم: 28 مدفعاً، من نوع D-74؛ و100 مدفع، من نوعي M-1931 وM-1937؛ و60 مدفعاً، من نوع M-30، و198 مدفعاً، من نوع D-30.
عيار 130مم: عشر مدافع، من نوع M-46.
عيار 152مم: 22 مدفعاً، من نوع ML-20، النوع M-1937.
مدفعية ذاتية الحركة 185 مدفعاً:
عيار 122مم: 150 مدفعاً، من نوع .
عيار 152مم: 35 مدفعاً، من نوع .
راجمات صواريـخ متعددة
عيار 122مم: 48 راجمة، من نوع BM-21.
عيار 140مم: 48 راجمة، من نوع BM-14-16.
عيار 240مم: 30 راجمة، من نوع BM-24.
هاونـــــات
عيـــار 82 مم: 150 مدفعاً، من نوع M-37.
عيـــار 120مم: 120 مدفعاً، من نوع M-1943.
عيـــار 160مم: 60 مدفعاً، من نوع M-1943.
صواريـخ موجهة مضادة للدبابات

صواريخ من الأنواع: AT-2 Swatter، وAT-3 Sagger، و AT-4 Spigot، وAT-5 Spandrel.
مدافع عديمة الارتـداد
عيـــار 82 مم: 120 مدفعاً، من نوع B-10.
عيـــار 107 مم: 58 مدفعاً، من نوع B-11.
مدافع مضادة للدبابـات
عيـــار 57 مم: 156 مدفعاً، من نوع ZIS-2.
عيـــار 85 مم: 37 مدفعاً، من نوع D-44.
عيـــار 100 مم: ثلاثة مدافع، من نوع T-12؛ و50 مدفعاً ذاتي الحركة، من نوع SU-100.
مدافع دفاع جوي
عيـــار 14.5 مم: 80 مدفعاً، من نوعي ZPU-2، وZPU-4.
عيـــار 20 مم: 100 مدفع.
عيـــار 23 مم: 75 مدفعاً مقطوراً، من نوع ZU-23؛ و330 مدفعاً ذاتي الحركة، من نوع ZSU-23-4.
عيـــار 37 مم: 145 مدفعاً، من نوع M-1939.
عيـــار 57 مم: 75 مدفعاً، من نوع S-60.
عيـــار 85 مم: 20 مدفعاً، من نوع KS-12.
عيـــار 100 مم: 150 مدفعاً، من نوع KS-19.
عيـــار 130 مم: عشرة مدافع، من نوع KS-30.
صواريـخ أرض/جو: من أنواع SA-7، وSA-8، وSA-9.
القوات البحريـــة: نحو 7000 فرد، منهم نحو 500 حرس سواحل.
القواعـــد: في مِرْس الكبير، والجزائر العاصمة، وعنّابة، وجيجِل.
الغواصـــات: غواصتان من النوع السوفيتي Kilo، كلٌّ منهما مزود بأنابيب طوربيد عيار 533 مم.
الفرقاطــات: ثلاث فرقاطات، من نوع "الريس مراد" النوع السوفيتي Koni، كلٌّ منها مزود بصواريخ سطح/جو، من نوع SA-N-4 Gecko؛ وأربعة مدافع عيار 76مم؛ و24 قاذف صواريخ للحرب ضد للغواصات.
زوارق الدورية والزوارق الساحلية: 17 زورقاً، كالتالي:
طــرادات: خمسة:
ثلاثة طرادات، من نوع "الريس حميدو"، النوع السوفيتي Nanuchka II، كل منها مزود بأربعة صواريخ سطح/سطح، من نوع SS-N-2C Styx؛ وصواريخ سطح/جو، من نوع SA-N-4 Gecko.
طرادان، من نوع Djebel Chinoise، كلّ منهما مزود بثلاثة مدافع عيار 76مم.

زوارق صواريـخ: تسعة زوارق، من نوع Osa، كل منها مزود بأربعة صواريخ سطح/سطح، من نوع SS-N-2 Styx؛ إضافة إلى زورقين آخرين غير جاهزين للعمليات.
زوارق دورية: ثلاثة زوارق دورية ساحلية، من نوع "اليادِخ".
سفن برمائيـــة: ثلاث سفن:
سفينتا إنزال دبابات، من نوع "قلعة بني حماد"، سعة 240 جندياً، وعشر دبابات، ومهبط للطائرات العمودية.
سفينة إنزال متوسطة، من نوع Polnocny، سعة 180 جندياً، وست دبابات.
سفُن إسناد وسفُن متنوِّعة، ثلاث سفن:
سفينة مَسْح هيدروغرافي، من نوع "الإدريسي".
سفينة إسناد غطس.
سفينة، لإنقاذ الطوربيدات، من نوع Poluchat.
حرس السواحــل: نحو 500 فرد.
نحو سبعة زوارق دورية ساحلية من نوع Chui-E، الصينية.
نحو ستة زوارق دورية، للمياه الداخلية، من نوع "اليادِخ".
16 زورق دورية، للمياه الداخلية، حمولة كل منها أقلّ من 100 طن.
سفينة إسناد، إضافة إلى القوارب.
القوات الجويــــة: عشرة آلاف فرد.
نحو 176 طائرة مقاتلة، و63 طائرة عمودية مسلحة.
ساعات الطيران: نحو 50 ساعة.
طائرة مقاتلة هجوم أرضي: ثلاثة أسراب:
سرب يضم 14 طائرة، من نوع SU-24MK؛ ومن المقرر وصول ثماني طائرات أخرى من النوع نفسه في عام 2002.
سربان يضمان 34 طائرة، من نوع MiG-23BN.
مقاتــــلات: خمسة أسراب:
سرب يضم 14 طائرة، من نوع MiG-25.
أربعة أسراب تضم: 30 طائرة من نوعي MiG-23B، وMiG-23E؛ و70 طائرة MiG-21MF.
استطـــلاع سرب به أربع طائرات، من نوع MiG-25R.
استطلاع بحـري: سربان، بهما 15 طائرة، من نوع Super King Air B-200T.
نقل: سربان يضمان:
عشر طائرات، من نوع C-130H.
ثماني طائرات، من نوع C-130H-30.
ثلاث طائرات، من نوع II-76MD.
ست طائرات، من نوع II-76TD.
طائرات للشخصيات المهمة
طائرتان، من نوع Falcon 900.
ثلاث طائرات، من نوع Gulfstream III.
ثلاث طائرات، من نوع F-27.
الطائرات العموديــة
هجوميـــة
33 طائرة، من نوع Mi-24.
30 طائرة، من نوعي Mi-8، وMi-17.
نقــــل
طائرتان، من نوع Mi-4.
خمس طائرات، من نوع Mi-6.
16 طائرة من نوعي Mi-8، وMi-17.
طائرتان، من نوع AS-355.
تدريـــب
خمس طائرات، من نوع T-34C.
30 طائرة، من نوع ZLIN-142.
أربع طائرات، من نوع MiG-21U.
خمس طائرات، من نوع MiG-23U.
طائرة واحدة، من نوع MiG-25U.
30 طائرة، من نوع L-39.
25 طائرة عمودية، من نوع Mi-2.
طائرات من دون طيار: من نوع Seeker.
صواريخ جو/جو: من أنواع AA-2، وAA-6، وAA-7.
مدافـع دفاع جوي: أكثر من ثلاثة ألوية، تضم 725 مدفعاً، من الأعيرة 85مم، و100مم، و130مم.
صواريـخ أرض/جو: ثلاثة أفواج، تضم 100 صاروخ من أنواع SA-3، وSA-6، وSA-8.
القوات الجزائرية في الخارج
الأمم المتحدة وحفظ السلام
جمهورية الكونغو الديموقراطية: 13 مراقباً، ضمن بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديموقراطية DORC.
إثيوبيا وإريتريا: ثمانية مراقبين، ضمن بعثة الأمم المتحدة في إثيوبيا وإريتريا UNMEE.
القوات شبه العسكريــة: نحو 181200 فردٍ.
قــوات الدّرَك (الجندرمة) تابعة لوزارة الدفاع
القوة البشرية: 60 ألفاً، في ست مناطِق.
المعدات
44 دبابـة، من نوعي Panhard AML-60، وM-3.
عربات استطلاع، من نوع BRDM-2.
200 ناقلة جُند مدرعة، من نوع Fahd.
طائرات عمودية، من نوع Mi-2.
قــوات الأمن القومي (تابعة لإدارة الأمن القومي): 20 ألفاً، مسلحين بأسلحة خفيفة.
الحـرس الجمهوري: 1200 فرد
عربات استطلاع، من نوعي M-3، وAML - 60.
قوات الدفاع الشرعي: 100 ألف، في صورة مليشيات شعبية، للدفاع الذاتي، وحرس محلي
القوات المسلحة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcRdKBWu0F6ZHStAyp9bCcp23Tx3FdtFAILSJmC5SV3eyfl0QMvA&t=1

القوات المسلحة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcRdKBWu0F6ZHStAyp9bCcp23Tx3FdtFAILSJmC5SV3eyfl0QMvA&t=1

القوات المسلحة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcQ2QWFMa6VSohe1LowQGfoZiw3sziLR2uLDhiE3faM8J0rT42Zzsw

القوات المسلحة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcR7m3nUnknOWdauNuad6Hq7njDjdkap_EZRE0-XqbuyohN5LNZu6Q

القوات المسلحة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcRhelKJSX944HCzAVreOyQvfjRkOMfQ1-cQK7-hUpKROF4TvWNjVg

وبعد هذه الصور أترككم مع تعريف هذه القوات :

شعار ج و ش ج
تاريخ الإنشاء 1962
(سابقا جيش التحرير الوطني الجزائري)
الدولة الجزائر
الحجم 319.000 نظاميون (2010)
290.000 احتياط (2010)
التاريخ

الجيش الوطني الشعبي هو وريث جيش التحرير الوطني (ALN) الذراع العسكرية جبهة التحرير الوطني (FLN) الذي حارب الجيش الفرنسي من سنة 1954 إلى سنة 1962، جزء مهم من مناضلي جيش التحرير بقوا يزاولون مهامهم العسكرية كجنود وضباط في الجيش الوطني الشعبي بعد الاستقلال. بعد 8 سنوات حرب خلفت خسائر إنسانية هائلة، أصبحت الجزائر في نظر بلدان العالم الثالث رمز النضال من أجل تقرير الشعوب لمصيرها.
موقف الجزائر المناهض للاستعمار والتحاقها بالتيار الاشتراكي، عزز تقاربها مع الاتحاد السوفياتي، وهو ما جعل الجزائر بعد استقلالها تصبح البلد الإفريقي الثاني بعد مصر الذي يحصل على أكبر المساعدات العسكرية من موسكو، يجدر التذكير بأن علاقة الجزائر بالاتحاد السوفياتي كانت قائمة حتى أثناء حرب التحرير، فقد كانت هناك وحدات من جيش التحرير ماكثة بقواعد عسكرية خلفية لها في كل من ليبيا ومصر وتونس والمغرب تحصل على دعم خبراء عسكريين سوفيات.
شهدت مرحلة ما بعد الاستقلال مباشرة تصفية حسابات دموية بين جيش الحدود المرابط بالمغرب وتونس والمقاومين بالولايات من أجل السيطرة على مقاليد الحكم.
في 19 جوان 1965 كان هناك انقلاب عسكري حيث أطيح بالرئيس احمد بن بلة من السلطة وحل مكانه "هواري بومدين".
في 27 جانفي 1976 اندلع خلاف ثاني بين الجزائر والمغرب، فبعد المسيرة الخضراء والتي تعد نصرا سياسيا كبيرا للمغرب خرج الإسبان من الصحراء الغربية عام 1976 وقام المغرب بضمها له.
الفترة الأكثر اضطرابا كانت بعد أن تدخل الجيش لإلغاء الانتخابات التشريعية عام 1991، عدة جماعات إسلامية بدأت تمردا دمويا حيث بدأت نار الإرهاب تستعر، هذه الحرب خلفت أكثر من 200 ألف قتيل إلى أن حل الجيش الإسلامي للإنقاذ عام 2000 وانتهت حياة باقي الجماعات الإسلامية المسلحة عام 2002، مع ذلك لا زال هناك عمليات إرهابية متفرقة هنا وهناك والتي ظهر مؤخرا أنها ذات طابع مافيوي يعمل لمصالح أجنبية والتي تجعل الجزائر تدخل مرحلة أخرى من التاريخ.

القوات البرية الجزائرية

دبابة جزائرية من نوع تى-72
تطلق على القوات البرية الجزائرية لقب الجيش الوطني الشعبي وهو اللقب الذي أخده بعد أن تم تغير اسم جيش التحرير الوطني بعد الاستقال ليبدأ مسيرة جديدة نحوى بناء الوطن الذي تخرب بسبب الاستعمار.
كان في البداية جيش غير مدرب تدريب نظامي وكانت كل ما يملكه أسلحة سوفياتية اشتراها في وقت الاستعمار سنة 1961-1962 قبل الاستقلال حيث كانت تضم ترسانته العسكرية 10 دبابات تي-34 T-34/85 و 100 مدفع M-1931/37 122mm [1]/wiki/BT_(char) إشتراها سنة 1961 وخزنت بعضها في المغرب وإستلمها بعد الاستقلال وقام المغرب بإهداء الجزائر 6 دبابات AMX-13/Model-51 إستلمت منها 4 فقط و 44 من نفس النوع تركتها فرنسا وكاسحتي الغام YMS من مصر. لم يطل الوضع كثيرا حتى أختبر الجيش الجزائري وليد الامس من قبل جاره المغرب سنة 1963 الذي تقدم بجيش كبير متفوق عدديا ونوعيا وكفائة عن الجزائرين في محاولة لغزو المناطق التي تقع في الجنوب الغربي للجزائر لكنه توقف وقام بارجاع المناطق التي احتلها بعد تدخل الاتخاد الأفريقي ووقف إطلاق النار نهاية سنة 1963 إرتفع تعداد الجيش الجزائري وتم تطوير العتاد ليشمل 100 دبابة تي 34 أخرى و 40 دبابة تي 54 وعربات مصفحة من نوع بي تي أر-152 وكذلك مدافع SU-100 وهونات M-43 وراجمات من نوع BM-14-16.
سنة 1965 مع قدوم الراحل هواري بومدين بدأ بتطوير الجيش الجزائري وهذا بإبرام صفقات مع الاتحاد السوفياتي وكذا شراكة بحيث كانت العلاقة بين الجزائر والاتحاد السوفياتي جيدة خصوصا ان الجزائر كانت دولة اشتراكية.
وقد تم الاعتماد على العقيدة السوفياتية في هيكلة الجيش وتدريبه وهذا بأن أرسلت الجزائر سنوات الستينات واليبعينات آلاف الضباط للدراسة هناك قبل أن تبني اكدميات عسكرية في الجزائري. حيث صار الجيش بعد 1965-1969 أكثر تماسك وأكثر خبرة وبعتاد جيد حيث دخلت التي 55 الخدمة وكذلك الراجمة BM-24 وعربات نقل الجنود بي تي أر-60 و 60 مدفع M-1938.
ولفك الضغط على الجزائر تم إصدار قانون التجنيد الإجباري العام يوم 18-افريل-1969 ليبدأ هذا الجيل بأعمال مهمة للجزائر لا والقارة الأفريقية ككل حيث كلف الجيش ببناء السد الأخضر سنة 14-08-1974 والذي متد على طول 1560 كليو متر وكذلك طريق الوحدة الأفريقية 6-9-1971 وفي نفس الوقت تطوير الجيش.
في بداية السبعينات بدأت الجزائر في النظر إلى المستقبل بحيث بدأت مشاورات مع الاتحاد السوفياتي من أجل تطوير الجيش بأسلحة إسترايجية وهذا ما حصل بحيث حصل الجيش في أوائل السبعينات على بطاريات فروج-7 حوالي 26+ وصواريخ AT-3 Sagger المضادة للدروع. لكن التوتر عاد على الحدود الغربية إذ إندلعت الحرب الثانية بين الجزائر والمغرب وكانت نتائجها كارثية على الطرفين لكن الملفت للنظر هو أداء فرقة الكوماندوس الجزائرية التي قدمة أداء عالي من الحرفية في كل المهمات التي اوكلت لها. بعد الحرب الثانية قامت الجزائر بعدة إضافات للجيش وهذا بمضاعفت عدد القوات وإدخال أسلحة جديدة لسد الثغرات حيت إقتنت 48 راجمة BM-21 و 130 بي تي أر-50 و 610 بي تي أر-60 لنقل الجنود. كما إقتنت 360 دبابة تي-62 690 عربة بي إم بي-1 ومدافع D-74 كما دخلت [[تي-72الخدمة سنة 1979 وطورت عربات بي أر دي إم-2 بصواريخ AT-5 Spandrel بالإضافة إلى المدفعية D-30. وعربات M-3 VTT الفرنسية. بداية الثمينات تم تركيز الجيش في الناحية العسكرية الثانية " وهران " كما ركز بشكل غير مكثف في الناحية الثالثة "بشار " سنة 1984 عاد التوتر للمنطقة من جديد بسبب مشكلة على الحدود " حدود مدينة بشار " وكادت المشكلة تسبب كوارث خصوصا ان الجيش المغربي كان في مرمى بطريات السكود الجزائرية وقد خلف الهجوم الجزائر مقتل وأسر حوالي 45 جندي مغربي وأسر 12 ضابط جزائري و 30 جند ي قبل أن تتوقف العملية بإعتذار مغربي عن قيام جنودها بالدخول الحدود الجزائرية وإطلاق النار على ضابط مفاوض.و تبادل الأسرى أواخر التمانينات بدأت تسؤ الأحوال الاقتصادية للجزائر لكن لم يمنع الجزائر من إقتناء أسلحة كصواريخ مضادة للدبابات AT-4 Spigot بعدد 2250 وعربات بي إم بي-2 و 200 دبابة T-72M1، وكانت فترة التسعينات سنوات صعبة على الجزائر والقوات البرية التي حربة الارهاب الذي يعتمد في حرب العصابات الغير معتاد عليها جيش خاصة بعد فرض العالم حصر غير معلن عن الجزائر، ولكن رغم ذالك قام الجيش بقضاء على الجمعات الارهابية ودخول الجزائر سوق العالم للأسلحة من بابه الواسع لتجديد عتاده العسكري تي-34
تعداد معدات القوات البرية

من مجهوداتي الخاصة وهو غير منقول من أي منتدى آخر حاولت جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات ووضعها بين أيديكم للاستفادة

مشكوووور فيصل على الموضوع الرائع

تحياني لك

الشكر لك يا غالي لمرورك الرائع وردك الأروع تحياتي لك مرفوقة بفائق التقدير والاحترام

شكراا موضوع رائع اتمنى لك التالق دائما
القوات المسلحة الجزائرية 2684171230